Admin Admin
عدد المساهمات : 145 تاريخ التسجيل : 24/12/2010
| موضوع: تضليل رجال الامن الإثنين مايو 09, 2011 7:03 am | |
| قاموا بضليل رجال الآمن القبض على (اسماعيل عامر عبد الجواد) بمنطقة الفيوم وكان معة اربع قطع من الآثار ومعه (على احمد عبد الجواد اسماعيل) ابن عمه الذين ضللوا رجال الامن الذين كانو يقفون على الطريق فكانت الخطه بينهم على ان يدخل اسماعيل عامر بالسياره المحملة بالبصل والتى توجد بها الاثار المضروبة وممياءعلى الكمين وتم القبض عليه وبعد ان انفض الكامين انطلق على بسيارتة الملاكى وبها الآثار التى كانت موضوعة بمنزلهم فى الفيوم كانت الآثار مقسمة لثلاث اجزاء جزء وضع فى الفيوم وجزء فى كفر العلو وجزء فى العزبة القبلية فهذه الآثار التى نتحدث عنها هى التى تخص اسماعيل عامر وعلى احمد واحمد عبد الجواد وتم القبض على اسماعيل عامر عبد الجواد فى 2007 على طريق الفيوم فنقل الى قسم الفيوم وبعد ذلك انطلق على احمد عبد الجواد بسيارتة الى بلده كفر العلو وكانت خطته ناجحه.وكانت هذة الاثار بمثابة تضليل على الاتهامات التى وجهت الية. لانها كانت من الآثار التى سرقوها وقتلوا الغفر بين كفر العلو والتبين تحت كوبرى المرازيق بسببها وهذا كان بمثابة تضليل على الاتهامات التى كانت موجهه اليه من ثلاث مناطق كفر العلو والتبين وحلوان البلد لسنوات بانة سرق الاثار وقتل واخذ الشنطة التى بها الادانات ووضعها عند ابن عمته رأفت عبد الرحمن اسماعيل الذى كان له الدور الاول فى الجرائم سينزل موضوع رأفت قريبا كاملآ. وهذة الخطه كانت بمثابة تضليل لرجال الامن والحكومة الذين كانوا يبحثون عن الآثار التي سرقها وتسبب فى قتل شخصان ,بداوا وضع الخطة لتكون موحكمة بين ثلاث اشخاص المتهمين فى قضية الاثار والقتل هم (رافت عبد الرحمن, اسماعيل عامر, احمد عبد الجواد ) اما على هو الذى قام بدور تهريب الاثار من الفيوم الى كفر العلو وبعد ذلك قام بالتصرف بها بعلم المافيا واستدعوا اشخاص ليكونوا شهوداً عليهم بانهم يعملون فى تجارة الآثار ويستخرجوا كنوز من الفيوم ومناطق اخرى لينهوا قصة الآثار التى سرقوها هى والشنطة التى قتلوا اشخاص بسببها بين التبين وكفر العلو بمخزن تحت كوبرى المرازيق وكانوا يمحوا قصة الآثار وكانوا الاشخاص الذين يعرفون حقيقة ما عملوا من الجرائم فاصبحوا لهم حقوق واضحة واعترفوا بها امام شهود وحددوا المبالغ التى سيعطوها لهم فلما قبض علي اسماعيل على طريق الفيوم فكانت الخطة بمثابة تضيع حقوق لان بعض الناس لهم اموال وحقوق لتضيع فى قصة القبض على (اسماعيل)وكان المجموعة التى استعان بها لما جلب الآثار وقبض علية على طريق الفيوم فهم اشخاص من سقارة والتبين وكفر العلو وحلوان البلد فكانت الخطة خطة اسماعيل عامر وعمة احمد عبد الجواد وعلى احمد عبد الجواد ورافت عبد الرحمن ووضعوا قطع الآثار مخبئة تحت البصل وممياء فرعونية و صادروا السيارة وبعد ذلك (اسماعيل ,عمة احمد)ذهبوا الى سقارة ليدفعوا تعويض للسيارة وللشخص الاخرالذى تورط معهم فى موضوع الآثار التى كانت مع(اسماعيل) وسئل عن الآثار التى كانت موجودة مع اسماعيل وقت القبض عليةهى نفس الآثار التى رايتها قبل القبض علية قال لا الآثار التى كانت موجودة معة اولاً كانوا تسع قطع ولما استأذن اسماعيل عامر لمدة وعلى احمد عبد الجواد لمدة ساعة بالسيارة ثم جاء اسماعيل وحده ولم يحضر على وبعد ذلك كان الكمين منصوب لناوقبض علينا ولم تكن هى نفس الآثار التى كانت مع اسماعيل .انتظرونا لكمالة باقى الموضوع لتوضيح ماذا تم بعد القبض عليه والحكم الذى صدر ضده انتظرونا
تضليل رجال الامن
| |
|